Saturday, April 25, 2009

2493 مصابا بالإيدز في اليمن و كل حالة معلنة ورائها 15 حالة غير معلنة

[25/أبريل/2009] البيضاء - سبأنت:عبدالله طالب

قال مدير مشروع وحدة مكافحة الايدز بالمجلس الوطني للسكان الدكتور عبدالله العرشي ان نسبة الإصابة بفيروس الايدز في اليمن قليلة مقارنة بعدد السكان حيث وصل عدد المصابين الى 2493 حالة تم اكتشافها بالصدفة.
ولفت في حوار مع السياسية " نحن نقدر خلف كل حالة معلنة حوالي 10 إلى 15 حالة غير معلنة، وهذا يعني أن هذا المرض ينتشر بصورة سريعة وبوقت قياسي.
كما استعرض الجهود المبذولة في مكافحة هذ المرض ..فيما يلي نص الحوار ..
* كم عدد حالات الإيدز المكتشفة في اليمن وما مدى صحة الإحصائيات؟
* نسبة الإصابة في بلادنا نسبة قليلة مقارنة بعدد السكان، وإن كنا لا نثق بأن الإحصائيات دقيقة والتي تشير بأن عدد المصابين حوالي 2493 حالة تم اكتشافها بالصدفة، حيث نقدر خلف كل حالة معلنة حوالي 10 إلى 15 حالة غير معلنة، وهذا يعني أن هذا المرض ينتشر بصورة سريعة وبوقت قياسي؛ فقد أطلقوا عليه المرض الصامت ومثل كجبل الثلج في البحر قليل منه يظهر فوق سطح الماء والجزء الأكبر مخفي تحت سطح الماء.


* كيف يتجنب المجتمع ويحد من هذا المرض بطبيعته الخطرة على البشرية؟
- نسلم به كأي مرض آخر ثم نضع الحلول والمعالجات الناجحة للحد من انتشاره بدلاً من ان نترك المرض جانباً ونتصارع مع المصابين به فننصب لهم العداء فتكون ردة الفعل محاولة المصاب نشر العدوى الى أشخاص آخرين انتقاماً بعدم تقبلهم.

* ما دوركم في وحدة مشروع مكافحة الإيدز؟

نحن في وحدة مشروع مكافحة الإيدز بالأمانة العامة للمجلس الوطني للسكان كجهة معنية بالتوعية بمخاطر مرض الإيدز ننفذ العديد من الأنشطة والفعاليات التوعوية سواء عبر وسائل الإعلام أم عبر عقد لقاءات وندوات ودورات في مختلف المحافظات للتعريف بالمرض والوقاية منه والحد من انتشاره وكيفية التعامل مع المصابين، والعمل على عدم تمييز مرضى الإيدز، وتضميد الوصمة الاجتماعية التي تلاحق المصابين بالمرض.


* ماذا يمكن أن تقدم الجهات الأخرى بالتوعية عن مرض الإيدز؟
- لابد من بذل مزيد من الجهود بتعاون ومشاركة من المؤسسات الرسمية والشعبية لمكافحة هذا المرض الفتاك والقاتل، ونشر المعلومة الصحيحة، ونبدأ من الأسرة والمسجد والمدرسة وكذلك الجامعة وفي العمل، ونتحدث عن المرض بشفافية دون تحفظ من أجل حياة آمنة لأجيالنا القادمة.




* بماذا تنصح أولياء الأمور؟
- ندعو أولياء الأمور بتيسير الزواج للشباب لتحصينهم من الوقوع في الحرام وإعانتهم على العفاف؛ فمن الضروري ان نضع الحلول والمعالجات الناجحة للحد من انتشار مرض الإيدز ومعرفة جلساء أبنائهم وكيف يقضون أوقاتهم، وغرس مفاهيم ومبادئ الوازع الديني لتجنبهم من الوقوع في مهالك الشهوات غير الشرعية.

Monday, April 20, 2009

الجودر: لدى البحرين تجارب رائدة في محاربة الإيدز


قالت رئيس اللجنة الوطنية لمحاربة الإيدز سمية الجودر إن ''البحرين لديها من التجارب الناجحة في محاربة الإيدز على مستوى دول مجلس التعاون، وحتى على المستوى العربي''، منوهة إلى ''إجراء المسح الميداني لفئة الحوامل والشباب ومتعاطي المخدرات، وتشكيل فريق من المتعايشين، أطلقوا على أنفسهم (نحب الحياة) من خلال نشاط إيجابي في 14 فبراير/ شباط الماضي''. وكانت اللجنة، قد عقدت اجتماعاً في مبنى المؤسسة العامة للشباب والرياضة، بحضور ممثلي الوزارات المعنية بالعمل الاجتماعي والصحي بكافة أبعاده، حيث جرى تناول كافة الأمور المتعلقة باللجنة وتوجهات المرحلة القادمة في ضوء الأهداف الموضوعة وأسلوب التنفيذ، ضمن برامج محددة لكل قطاع ممثل في اللجنة والصادر بشأنه قرار من مجلس الوزراء في فبراير/ شباط .2004 وأشارت الجودر إلى ''التطورات المتسارعة التي يشهدها العالم في الميدان الوقائي والصحي والاجتماعي، مما يستدعي التطوير الدائم والمتابعة المستمرة كي يتمكن المجتمع البحريني من استيعاب التطورات كافة والاستفادة من معطياتها''.

Saturday, April 18, 2009

Les préservatifs choquent les ulémas algériens

L’association des ulémas musulmans algériens souligne que distribuer des préservatifs aux jeunes gens et aux jeunes filles en Algérie est une manière directe d’inciter «notre jeunesse à la fornication».

«Nous condamnons fermement cette pratique qui tend à se généraliser ces dernières années dans notre chère Algérie. Les associations derrière cette action et qui prétendent lutter contre le sida ne font qu’encourager en fait l’acte sexuel chez nos enfants», a déclaré le professeur Aït Salem Benyounès, vice-président de l’Association des ulémas musulmans algériens.

L’intervention de l’adjoint de cheikh Abderrahmane Chibane, contacté hier par le Jeune Indépendant, a été faite à la veille d’une rencontre d’«information et de sensibilisation» des jeunes sur le sida que compte organiser Aids à Constantine.

Cette ONG algérienne, appuyée par l’Union européenne et l’organisation onusienne Onusida, se propose de distribuer 45.000 préservatifs aux jeunes Constantinois.

D’après : Le Jeune Indépendant

Thursday, April 2, 2009

عشوب يحذر من نشر الكوافيرات لـ الايدز بين الفنانين


02/04/2009

تقدم محمد عشوب رئيس شعبة المكياچ بنقابتى المهن التمثيلية والسينمائية بطلب إلى وزارة الداخلية مؤخرا لإصدار كروت أمنية لأعضاء الشعبة ، بعد أن أصبحت المهنة خطرا يهدد بانتشار أمراض مثل الإيدز وفيروس سى.

وحذر عشوب من وجود اكثر من ١٠٪ من العاملين فى مجال المكياچ من الماكيرات والكوافيرات "شواذ" فبعضهم أجانب والبعض الآخر مصريون، وغير مقيدين فى شعبة المكياچ، بحسب صحيفة المصري اليوم الخميس.

واكد ان استمرار عمل هؤلاء يمثل خطراً كبيراً لأن إصابة أى كوافير أو ماكيير أثناء عمله قد يصيب الفنانين بفيروس سى أو الإيدز، مطالبا بتطهير الوسط الفنى منهم حتى لا تحدث كارثة.

وأرجع عشوب وجود هؤلاء الشواذ فى الوسط إلى النجوم والنجمات الذين يستمرون فى العمل معهم وعدم الاعتماد على أعضاء شعبة المكياچ، موضحاً أنه لن يشعر أحد بحجم الأزمة إلا إذا أصيب أحد الفنانين بمرض مثل الإيدز، خاصة أن ظاهرة الشواذ بدأت منذ ثلاث سنوات تقريباً وكانت غير منتشرة، ولكنها تتزايد الآن.

وقال: أنه بدأ فى مطاردة هؤلاء الأشخاص مؤخراً بمساعدة النقابات الفنية عن طريق إرسال خطابات إلى الجهات الإنتاجية والأمنية بعدم الموافقة على دخول أى شخص منهم إلى موقع التصوير، إلا إذا كان يحمل عضوية نقابة المهن السينمائية أو التمثيلية، كما قدمت طلباً إلى وزيرة القوى العاملة لتحرير محاضر فورية للذين يعملون فى المهنة دون ترخيص.

وقال عشوب: أعرف عدداً كبيراً من الشواذ الذين يعملون فى المهنة، لكن لن أستطيع مطاردتهم قانونياً بسبب هذا المرض، لأن القانون لا يقاضى الشواذ، مشيراً إلى أنه وضع إجراءات صارمة للماكيرات والكوافيرات، الذين تقدموا بطلب الحصول على العضوية تبدأ باختبارات نظرية وعملية ثم كشف طبى بأحد المستشفيات للتأكد من سلامة صحته وعدم إصابته بأى أمراض معدية والتأكد منه أمنياً حتى لا يكون مطلوباً أو مشبوهاً، كما نقوم بتنفيذ حملات يومية على أعضاء الشعبة للتأكد من التزامهم بقواعد العمل ومطالبتهم بإجراء كشوفات طبية دورية للتأكد من سلامتهم.

Wednesday, April 1, 2009

Lebanese LGBT group honored in New York

The International Gay & Lesbian Human Rights Commission honored Lebanese activist Georges Azzi and his organization Helem at a ceremony at New York University on March 30.
The International Gay & Lesbian Human Rights Commission honored Lebanese activist Georges Azzi and his organization Helem at a ceremony at New York University on March 30. (Source:Star Black)
Gay Lebanese activist Georges Azzi never thought he would see the day a government official or entity would publicly call for the decriminalization of homosexuality. Yet the Lebanese Ministry of Health did just that late last year.

"Everything is possible," Azzi told EDGE in a recent interview. "If it’s possible in Lebanon, its possible anywhere."

The International Gay & Lesbian Human Rights Commission honored Azzi’s organization Helem, which means "dream" and translates into the acronym Lebanese Protection for Lesbians, Gays, Bisexuals and Transgender in Arabic, at a ceremony at New York University on March 30. Founded in 2004, the organization is based in Beirut and has affiliates in Montreal, Paris, San Francisco and Sydney. Helem opened the Arab world’s first LGBT center in the Lebanese capital. And the country’s Ministry of Health has acknowledged the organization as Lebanon’s leading HIV/AIDS service provider.

"What we are living now was an impossible dream a few years back," Azzi said.

LGBT Lebanese have become increasingly visible in Beirut since Helem’s inception. More than 200 people participated in the country’s first LGBT march in February. And local media have covered Helem and its ongoing activism.

In spite of this progress, LGBT Lebanese still face harassment from local officials, neighbors and even their family. Police raided three gay clubs in Beirut in 2005. And Azzi told EDGE they arrested two gay men in February.

Law 534, which criminalizes homosexuality with up to a year in prison, remains on the books even though judges rarely impose the sentence. Azzi noted, however, he feels corruption remains a serious problem in the country.

"The fact this still exists means police can use it at anytime," he said.

Another factor behind Helem’s activism (and increased support for it within Lebanon) is the alliances into which it has entered with other groups and non-governmental organizations. Helem opened its center to people displaced by the Second Lebanon War in 2006. The majority of those who sought refuge were Shiite Muslim, and Hezbullah representatives visited the center and other shelters to ensure they were receiving care.

"If it’s possible in Lebanon, its possible anywhere."
Helem members also participated in marches and other protests against Israel’s incursion into the Gaza Strip earlier this year. A front page article in Helem’s annual newsletter accused Arab leaders and the United Nations of "enjoying a massacre done with bestiality-something they don’t see every day." The article further opined the scenes from Gaza caused people around the world to demonstrate and even riot in the streets.


A handful of people walked out of a panel discussion at the LGBT Center in lower Manhattan on Tuesday on which Azzi was a panelist after a journalist asked him about the article. Azzi was quick to point out it attacked the Israeli government-and not Israelis themselves. He added, however, he feels Helem has a responsibility to show what he described as solidarity with Gazans and those who spoke out against the Israeli incursion.

"We cannot sit here and say we’re not concerned," Azzi said. "We should be there and say we support them."

Activists in New York were quick to applaud Helem.

"We’re talking about a region that has had little exposure to homosexuality," IGLHRC communications director Hossein Alizadeh said. "So far they’ve had a tremendous amount of success."

Carson Kressley, who emceed the NYU ceremony, agreed as he praised both Helem and the IGLHRC.

"Organizations like this allow people all over the world to be who they are," he said.

Azzi conceded he feels his organization has a long way to go before it achieves equality for LGBT Lebanese. He added, however, he remains optimistic.

"Our struggle is far from finished, but I truly believe that we are reaching a critical point in the battle for our right to be who we are and to love who we love without fear, discrimination or persecution," Azzi said.