أكد الدكتور حمد المانع وزير الصحة أن الوزارة تنفذ برامج للتوسع في إتاحة المجال للعامة للفحص من خلال افتتاح عيادات المشورة والفحص الطوعي والمسوحات المستمرة والروتينية للعديد من الفئات كما يجري التخطيط للتوسع في فحص الحوامل في مراكز الرعاية الصحية الأولية والمستشفيات.
جاء ذلك خلال استعراض التقرير المرحلي حول مرض الإيدز والعدوى بفيروسه ضمن جدول أعمال اجتماعات الدورة الـ55 للجنة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط المنعقدة فعالياتها في القاهرة، لافتا إلى أن الوزارة قامت بالإعداد لتنفيذ برامج توعوية وتثقيفية مكثفة حول المرض، أما فيما يتعلق بمجال المعالجة والرعاية فقد تم مضاعفة عدد المراكز العلاجية المتخصصة، حيث بلغت ثماني مراكز، إضافة إلى السعي إلى إنشاء أربعة مراكز جديدة، كما تم إنشاء مراكز للمراقبة الوبائية المخفرية لبعض المجموعات المختارة وفقا لتعليمات وسياسات منظمة الصحة العالمية.
وبين وزير الصحة أن معدل الإصابة بين البالغين المقدر حسب نتائج المسح المخفري بين الفئات ذات الخطورة العالمية والمنخفضة وفقا لتعليمات المنظمة بلغ 0.01، كما أن عدد الحالات التي تحتاج إلى العلاج بمضادات الفيروسات القهقرية بلغ 680 حالة وأن عدد الحالات التي تعالج بمضادات الفيروسات القهقرية بلغ 662 حالة.
أما فيما يتعلق بالتقرير المرحلي حول التدابير المتكامل لنواقل الأمراض فقد أشار الدكتور المانع إلى الحاجة إلى مزيد من تضافر الجهود على المستوى الإقليمي، مؤكدا أهمية إنشاء دورة دراسية إقليمية للحصول على درجة الدبلوم في علم الحشرات وما يتضمنه من منهاج ميداني ونظري سيمثل، إضافة إلى المجهودات المبذولة في مكافحة النواقل، لافتا إلى ضرورة وجود مختبر إقليمي في تخصص الحشرات ودعم تلك المختبرات بالمعدات الخاصة بعلم الحشرات وبالخبرات الاستشارية، إضافة إلى إيجاد مركز للمعلومات وأبحاث النواقل لرصد وتدبير المقاومة للمبيدات الحشرية.
جاء ذلك خلال استعراض التقرير المرحلي حول مرض الإيدز والعدوى بفيروسه ضمن جدول أعمال اجتماعات الدورة الـ55 للجنة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط المنعقدة فعالياتها في القاهرة، لافتا إلى أن الوزارة قامت بالإعداد لتنفيذ برامج توعوية وتثقيفية مكثفة حول المرض، أما فيما يتعلق بمجال المعالجة والرعاية فقد تم مضاعفة عدد المراكز العلاجية المتخصصة، حيث بلغت ثماني مراكز، إضافة إلى السعي إلى إنشاء أربعة مراكز جديدة، كما تم إنشاء مراكز للمراقبة الوبائية المخفرية لبعض المجموعات المختارة وفقا لتعليمات وسياسات منظمة الصحة العالمية.
وبين وزير الصحة أن معدل الإصابة بين البالغين المقدر حسب نتائج المسح المخفري بين الفئات ذات الخطورة العالمية والمنخفضة وفقا لتعليمات المنظمة بلغ 0.01، كما أن عدد الحالات التي تحتاج إلى العلاج بمضادات الفيروسات القهقرية بلغ 680 حالة وأن عدد الحالات التي تعالج بمضادات الفيروسات القهقرية بلغ 662 حالة.
أما فيما يتعلق بالتقرير المرحلي حول التدابير المتكامل لنواقل الأمراض فقد أشار الدكتور المانع إلى الحاجة إلى مزيد من تضافر الجهود على المستوى الإقليمي، مؤكدا أهمية إنشاء دورة دراسية إقليمية للحصول على درجة الدبلوم في علم الحشرات وما يتضمنه من منهاج ميداني ونظري سيمثل، إضافة إلى المجهودات المبذولة في مكافحة النواقل، لافتا إلى ضرورة وجود مختبر إقليمي في تخصص الحشرات ودعم تلك المختبرات بالمعدات الخاصة بعلم الحشرات وبالخبرات الاستشارية، إضافة إلى إيجاد مركز للمعلومات وأبحاث النواقل لرصد وتدبير المقاومة للمبيدات الحشرية.